ملخص المقال
بعض الأمور البسيطة كالزينة والهدايا يمكن أن يكون لها تأثير بالغ في تشكيل الوعي وبناء الهوية عند أطفالنا الصغار
لا ننصح باستخدام نماذج وأشكال الزينة الغربية الموجودة بوفرة في الأسواق العربية، ولكن ننصح بأن يصنع كل طفل زينته بيديه.
ولهذا عدة مزايا:
1- شعور الفرحة والبهجة بدخول الشهر من أهم أساليب الإعداد الجيد؛ لما في الشهر من "الإلزام بالصوم والعبادات".
2- اكتشاف وتنمية الطاقات الإبداعية التي لا نُعيرها اهتمامًا في غمرة العملية التعليمية، ومشاغل الحياة.
3- الاعتماد على النفس في صناعة بعض الأشياء البسيطة.
4- الاستفادة من أوقات الفراغ كعطلة نهاية الأسبوع؛ إذ إن المقترح أن تقوم الأمهات بمساعدة الأطفال للقيام بهذه الزينة.
ما تحتاجه الأم للقيام بهذه المهمة:
1- بعض الأوراق المقوّاة الملونة.
2- صمغ.
3- مقص.
4- خيوط ملونة.
اللوحات:
يمكن ببساطة قص ولصق صور للمساجد من كروت أو مجلات، وصور للأطفال في وضع الصلاة، وفي وضع الإفطار على لوحة كبيرة ترمز إلى "رمضان في بلادي".
ويمكن أيضًا استخدام بعض "القطن" للصقه على صورة سماء، وبعض النجوم المذهَّبة في السماء.
ويمكن أن يقوم الطفل بكتابة (رمضان كريم) أعلى اللوحة<a >[1].
وفيما يلي عرض لبعض أفكار تصميم الزينة الرمضانية
التصميم الاول:
التصميم الثاني:
التعليقات
إرسال تعليقك