بعد الفتح الإسلامي لجزيرة كريت حاولت الدولة البيزنطية مرارًا أن تستعيد السيطرة عليها بحملات عديدة، ولم تفلح في ذلك إلا بعد حوالي قرن ونصف القرن من حكم المسلمين لها، وقد قام البيزنطيين بأبشع الجرائم بعد الاستيلاء عليها ودخولها، على النقيض تمامًا مما فعله المسلمون عند الفتح. يعرض المقال لتلك الحملات البيزنطية، ولقصة سقوط كريت في أيديهم في النهاية..
ملخص المقال
انتقد الدكتور إسماعيل الدفتار، أستاذ علم الحديث بالأزهر الشريف وعضو مجمع البحوث الإسلامية، الديمقراطية بشكل عام، مطالباً بالرجوع إلى نظام الشورى
انتقدالدكتور إسماعيل الدفتار، أستاذ علم الحديث بالأزهر الشريف وعضو مجمع البحوثالإسلامية، الديمقراطية بشكل عام، مطالباً بالرجوع إلى نظام الشورى، قائلاً:"إنه عندما نتدبر أمر الشورى فى الإسلام نرى أنها أمر مختلف عن أى نظامبرلماني في العالم كله سواء كان في العصر الحديث أو القديم". وذلك خلالالندوة الشهرية التي نظمتها الجمعية الشرعية المصرية
قصةالإسلام – وكالات
انتقدالدكتور إسماعيل الدفتار، أستاذ علم الحديث بالأزهر الشريف وعضو مجمع البحوثالإسلامية، الديمقراطية بشكل عام، مطالباً بالرجوع إلى نظام الشورى، قائلاً:"إنه عندما نتدبر أمر الشورى فى الإسلام نرى أنها أمر مختلف عن أى نظامبرلماني في العالم كله سواء كان في العصر الحديث أو القديم".
وتساءلالدفتار، خلال الندوة الشهرية التى نظمتها الجمعية الشرعية تحت عنوان "منجوانب عظمة الرسول الشورى والتسامح"، هل يوجد انتخابات علنية؟؛ كلها أمورسرية، مؤكداً أن الشورى كانت في مسجد من المساجد والناس يتشاورن علانية ويقولونآراءهم بكل صراحة، لا يخافون من شىء.
وأكدالدفتار أن بلقيس ملكة سبأ كان لديها 313 من مستشاريها لكى يعاونوها فى أمور الحكموكانت تستشيرهم حيث كان كل واحد منهم مفوض منها لقطاع من الرعية يستشيرهم ويكونممثلاً لهم عند الملكة، موضحاً أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه كان لدية مجلس نوابمكون من 6 من الصحابة والتابعين لكى يعاونوه فى الحكم،كما عودهم الرسول صلى اللهعلية وسلم من قبل حيث كان يستشيرهم فى أمور المسلمين .
التعليقات
إرسال تعليقك