سنة التهليل سنة جليلة لها أجر عظيم، ولا يأتي أحد بأفضل منها إلا من عمل أكثر منها وهي خير ما قاله النبي صلى الله المزيد

من آداب الإسلام الرفيعة أدب الاستئذان؛ ويفعله البالغون إذا أرادوا الدخول على أحدٍ، وفي اليوم الذي يكبر فيه المزيد

سنة إكرام الضيف, من أعظم سمات المؤمن الكرم، بل جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكرم مرادفًا للمؤمن فما هو المزيد

سنة الصدق في الرؤيا, حذر نبينا من الكذب في الرؤيا، وجعله أمرا كبيرا، وذنبا عظيما، ولا ينبغي للمسلم أن ينظر له المزيد

سنة اللتحفيز بالجتة والنار، كان النبي الكريم يستخدم أسلوب التحفيز لدفع الناس للعمل للآخرة عن وذلك بترغيبهم المزيد

يحب رسول الله للمسلم أن يكون عزيزًا، ويكره له الذلَّة والمسكنة والضعف؛ ومن ثَمَّ فسُنَّة الرسول هي تجنُّب المزيد

لأن ذنوب العبد كثيرة فإنه أحيانًا يظن أنه هالك لا محالة، فيقعد عن التوبة أو العمل لعدم جدواه؛ لذا كان من المزيد

شجَّع الإسلام على العطاء؛ والمعتاد أن العطاء يكون أكثر من الرجال لأنهم يكتسبون المال بأعمالهم، فكيف شجَّع المزيد

من أصعب سنن الرسول تطبيقًا سُنَّة قصر الأمل! فالإنسان مجبول على حب الدنيا والرغبة في طول العمر؛ لهذا كان يحب المزيد

من الأفضل للمسلم ألا يُكْثِر الحلف؛ فقد يَحدث أن يُغَيِّر رأيه، فقد يدفعه إلى فعل ما لا يُرضيه؛ بل ما لا يُرضي المزيد

يحب رسول الله للمجتمع المسلم أن يكون آمنًا هادئًا، وهو يعلم أن البشر سيخطئون في حق غيرهم؛ لذلك كان من سُنَّته المزيد

مَنْ مِن الناس لا يخطئ؟ ومَنْ منهم لا يتعثَّر؟ إن الخطأ مكتوب على جميع بني آدم، فكل بني آدم خطاء وخير الخطائين المزيد

الحساب يوم القيامة يكون بوزن الحسنات والسيئات؛ فعلى المؤمن أن يسعد بأعماله الصالحة التي تزيد حسناته، ويحزن المزيد

أخبرنا رسول الله أن الله يحب للإنسان أن يعطس؛ لذلك جعل رسول الله للعطاس سننًا خاصة تجعلنا نهتم به، وهي عبارة المزيد

كان رسول الله يحب التيامن في كل أموره؛ ومن ذلك أنه كان إذا حضر معه في المجلس عددٌ من الناس وأراد أن يُعطيهم المزيد

من السنن الجميلة التي ينبغي أن نحرص عليها سُنَّة حب الصالحين، فهل يمكن أن نحب أناسًا غير ملتزمين بالشريعة؟ المزيد

لم تكن رحمة رسول الله خاصة بالإنسان فقط؛ بل شملت في إطارها كل روح، وكان من سُنَّته صلى الله عليه وسلم أن يرحم المزيد

مِنْ أكثر الأمور التي تُغْضِب الناسَ التطفُّل على أخبارهم وأحوالهم! لذلك كان مِن سُنَّة رسول الله أنه يحثَّ المزيد

يكفي صحابة رسول الله فخرًا أن الله أثنى عليهم في كتابه وهو ثناء مستمر إلى يوم القيامة؛ فلماذا كان الرسول المزيد

لو يعلم الناس قدر الصدقة عند الله لأنفقوا كل أموالهم في سبيله! وقد جعل الله الحسنة بعشر أمثالها ولكنه جعل أجر المزيد

ما من إنسان إلا ويحتاج النصيحة؛ فطبيعة الحياة أن يمرَّ بمواقف كثيرة تحتاج رأيًا حاسمًا، ولأهمية النصيحة فإن المزيد

وَصَف اللهُ عز وجل خلق رسول الله بالعظمة، ومن أعظم أخلاقه خلق التواضع وهو صفة أهل الجنة، والمسلم الذي يقلِّده المزيد

سنة الاستشارة، الإنسان الذي لا يهتمُّ بآراء مَنْ حوله إنسان متكبِّر، يظنُّ في نفسه الكمال وليس كذلك؛ لذلك من المزيد

يكون المريض في حالة من حالات الضعف البدني والنفسي، فيحتاج إلى مواساة ودعم؛ لهذا كان من سُنَّة رسول الله أن المزيد