الرسول

سنة التهليل سنة جليلة لها أجر عظيم، ولا يأتي أحد بأفضل منها

سنة الحمد، حيث كان التحدي الأكبر الذي أعلنه الشيطان أمام رب

لعلَّ أكثر عبادة كان يقوم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم

كثيرًا ما نقع في الذنوب دون إدراك، وقد نحسب الأمر هيِّنًا

سنة دعاء الكرب, طبيعة الحياة أن نتقلَّب فيها بين مشكلات

من أعظم السنن التي هجرها كثير من المسلمين سُنَّة مجالس

جنود الله لا حصر لهم ولا عدد! ومن هذه الجنود الريح؛ فالله

ما أروع أن يَهَبَ اللهُ العافية لإنسان! فمن عافاه اللهُ نجا

سنة دعاء سيد الاستغفار, هي سنة تبدأ بتوحيد الله والاعتراف

كان رسول الله شديد الحساسية لرؤية الغيم؛ لأن الله أهلك

بالرغم من أن النفس جبلت على كره ذكر الموت، إلا أن السنة

هذه سُنَّة قد يستغربها كثير من الناس؛ وهي سُنَّة تعريض

تتكاثر الذنوب ولو كانت صغيرة على العبد! لذلك لزم أن يستغفر

معظم البشر يأخذون بالأسباب لإتمام أعمالهم؛ ولكن القليل

سنة الحمد عند النوم، حيث من السهل أن نطوف بأذهاننا في أنحاء

هناك تشابه كبير بين النوم والموت، وكان من سُنَّة رسول الله

يتعرَّض المسلم لمواقف شديدة كثيرة في حياته لا يستطيع فيها

الذي يعمل أكثر يأخذ أجرًا أعلى، وهذا مؤكّد في الأذكار؛ لأن

كان من سُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقول: الله أكبر

أمَرَنا اللهُ بأداء هذه السنة الجليلة، سُنَّة الصلاة

كثيرًا ما يرى الناس أحلامًا مزعجة، تؤدي إلى الفزع والتشاؤم،

في كل لحظة في الحياة نشعر أننا بحاجة إلى عون ومدد؛ فعلينا أن

يظن المرء أن كلمة الشرك بعيدة عن حياته؛ ولكن الواقع أن المرء

سنة التسبيح عند التعجب، كان صلى الله عليه وسلم دائم التدبر